خلال شهر شباط/ فبراير 2024، تصاعدت اعتداءات المتوطنين وبلغت أكثر من 130 شملت أطلاق نار، وتجريف أراضي، واقتلاع أشجار وغيرها من الاعتداءات العنيفة، وأبرز تلك الاعتداءات:
- مهاجمة الممتلكات الخاصة وحرق المنازل واقتلاع الأشجار وقطاعها، وتخريب الحقول.
- وضع ملصقات تحريضية
- إطلاق النار على الفلسطينيين.
- سرق الأغنام ومنع الأهالي من الرعي في المراعي.

- يوم 1 شباط/ فبراير اقتلع المستوطنون 450 شتلة زيتون ولوزيات في قرية دير شرف غرب نابلس. كما هاجم المستوطنون تجمع عرب المليحات شمال غرب أريحا، وحاولوا دعس اغنام لأهالي التجمع. واقتلع المستوطنون 300 شجرة كرمة في قرية بتير غرب بيت لحم.[1]
- يوم 2 شباط/ فبراير هاجم مستوطنون قرية الساوية جنوب نابلس، واحرقوا سيارة، وهاجموا بعض منازل أهالي القرية. قام مستوطن بدهس أغنام في قرية كيسان شرق بيت لحم، مما أدى الى نفوق رأس من الماشية وإصابة رأس اخر.[2]
- يوم 3 شباط/ فبرير منع المستوطنون رعاة المشاية الفلسطيني من رعاة مواشيهم في منطقة عرب المليحات شمال غرب أريحا. اعتدى المستوطنون على مزارعين في تجمع عين العوجا شمال أريحا، وقام المستوطنون بسرقة 10 رؤوس أغنام من المزارعين.[3]
- يوم 7 شباط/ فبراير اعتدى المستوطنون على الأهالي ومنعهم من الوصول الى المراعي في جنوب الخليل، وطارد المستوطنون الرعاة في منطقة وادي الجوايا واصفي بمسافر يطا، واتلفت ما يقارب 100 دونم من محاصيل الأهالي الزراعية، وقام المستوطنين بجولات استفزازية في محيط منازل الأهالي ومنعوهم من الخروج من منازلهم.[4]
- يوم 9 شباط/ فبراير أصيب راعي اغنام ونجله برضوض وجروح بسبب اعتداء المستوطنين عليهم في قرية برقة شرق رام الله. نصب المستوطنون أعمدة إنارة على أراض الأهالي في منطقة خلة النحلة قرب قرية واد رحال جنوب بيت لحم، وذلك لتوصيل الكهرباء لبؤرة استيطانية المقامة على أراض الأهالي في خلة النحلة.[5]
- يوم 10 شباط/ فبراير وضع المستوطنون ملصقات تحريضية على نصب الشهداء في مقبرة اليوسفية القريبة من المسجد الأقصى. اعتدى المستوطنون على رعاة الماشية والمزارعين في مسافر يطا جنوب الخليل.[6]
- يوم 12 شباط/ فبراير هاجم المستوطنون منازل الأهالي في قرية مادما واحرقوا مركبة في قرية الساوية جنوب نابلس. كما أصيب شاب وطفل برصاص المستوطنين خلال هجوم على قرية عصيرة القبلية جنوب نابلس. وهدم المستوطنون عريشتين وحضيرة اغنام وكسروا أشجارا وطاردوا رعاة الماشية والمزارعين في مسافر يطا جنوب الخليل. وأحرق المستوطنون شاحنة في بلدة حوارة جنوب نابلس.[7]
- يوم 14 شباط/ فبراير هاجم حوالي 50 مستوطنا أربع عائلات في قرية كيسان شرق بيت لحم، واجبروهم تحت تهيد السلاح على ترك بيوتهم المتنقلة والخيام.[8]
- يوم 15 شباط/ فبراير اعتدت مجموعة من المستوطنين المسلحين على عدد من أهالي مسافر يطا، وقام المستوطنون بتحطيم أشجار زيتون معمرة، واجروا تدريبات على اطلاق النار قرب منازل المواطنين بمسافر يطا جنوب الخليل، وقاموا بقتل عدد من رؤوس الأغنام. نصب المستوطنون بيوتا متنقلة في أراضي خلة النحلة قرب قرية واد رحال جنوب بيت لحم.[9]
- يوم 16 شباط/ فبراير احرق المستوطنون منزلا ومركبة وبركسين لتربية الماشية في برية كيسان شرق بيت لحم. وأصيب أحد الرعاة بجروح إثر اعتداء المستوطنين عليه، اثناء قيامه برعي الأغنام شمال شرق مدينة البيرة.[10]
- يوم 18 شباط/ فبراير هاجم المستوطنون منزلا في بلدة ترمسعيا، وقاموا بإحراق مركبة، وخطوا شعارات عنصرية على جداران المنازل في القرية. أطلق المستوطنون النار على رعاة الأغنام في قرية المنية جنوب شرق بيت لحم، واجبروهم على ترك المراعي، وهددوا بحرق بيوت الشعر التي يسكنها أهالي القرية.[11]
- يوم 20 شباط/ فبراير هاجم المستوطنون رعاة الأغنام في قرية المنية جنوب شرق بيت لحم، وذلك بهدف اجبارهم على الرحيل من أراضيهم بغرض الاستيلاء عليها. اعتدى المستوطنون على شباب من قرية دوما جنوب نابلس بحماية جيش الاحتلال. أدى المستوطنون رقصات وطقوس تلمودية عند القصور الاموية الملاصقة للسور الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك.[12]
- يوم 23 شباط/ فبراير أطلق المستوطنون النار صوب مركبة قرب خربة يانون جنوب نابلس، وانقلبت المركبة دون إصابات. اعتد المستوطنون على رعاة الأغنام والمزارعين في مسافر يطا جنوب الخليل. اعتدى المستوطنين على شابين بالضرب وقاموا بالاستيلاء على مركبتهم في مسافر يطا جنوب الخليل.[13]
- يوم 25 شباط/ فبراير سرق المستوطنون 30 رأس أغنام، من تجمع عرب المليحات شمال غرب أريحا، "وتشير الإحصاءات إلى أن قوات الاحتلال والمستعمرين استولوا خلال العام الماضي 2023 على 43 جرارا زراعيا، و293 مركبة، و296 رأس ماشية". [14]
- يوم 26 شباط/ فبراير هدم المستوطنون سلاسل حجرية ودمروا أشجار كرمة في منطقة خلة النحلة جنوب بيت لحم.[15]
- يوم 28 شباط/ فبراير هاجم المستوطنون مركبات الأهالي بين قريتي عصيرة القبلية وعوريف جنوب نابلس.[16]
المصادر