تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

تصاعدت اعتداءات المستوطنين خلال شهر آذار/ مارس 2024 وقد تمثلت الانتهاكات في عدد من المظاهر أبرزها:

  1. هجوم المستوطنين على المنازل والأهالي.
  2. الاعتداء على الممتلكات ورعي المواشي في حقول الفلسطينيين وهذا هو من مظاهر الاستيطان الرعوي.
  3. تحطيم شواهد القبور في مقبرة باب الرحمة في القدس.
  4. طعن ودعس المستوطنين بعد من الفلسطينيين.

 

 

  • يوم 1 آذار/ مارس هاجم المستوطنون منازل أهالي قرية جالود جنوب شرق نابلس، ولحق ضرر في بعض منازل أهالي القرية. وفي قرية ترمسعيا شرق رام الله هاجم المستوطنون المزارعين اثناء عملهم في أراضيهم، واقتلع المستوطنون عدد من أشجار الزيتون. اقتحم المستوطنون 12 منزلا في تجمع عرب المليحات بطريق المعرجات شمال غرب اريحا، واعتدوا على سكانها بالضرب وفتشوا المنزال وادى ذلك لعدد من الإصابات.[1]
  • يوم 2 آذار/ مارس هاجم المستوطنون المزارعين في قرية عين قينيا غرب رام الله، واجبروهم على مغادرة أراضيهم. وفي قرية قراوة بني حسان غرب سلفيت اعتدى المستوطنون على المزارعين واجبروهم على الخروج من أراضيهم. [2]
  • يوم 3 آذار/ مارس طارد المستوطنون المسلحون المزارعين والرعاة واعتدوا على قطعان المواشي، ومنعوا المزارعين من الوصل الى أراضيهم في عدة مناطق من مسافر يطا جنوب الخليل.[3]
  • يوم 8 آذار/ مارس اقتحم المستوطنون نبع مياه في قرية قريوت جنوب نابلس، وجرى الاقتحام تحت حماية جنود الاحتلال، وأصبحت عملية الاقتحام للنبع بشكل أسبوعي. وفي الخليل قام المستوطنون برعي أغنامهم في مزروعات الأهالي في مسافر يطا جنوب الخليل وذلك بحماية جيش الاحتلال.[4]
  • يوم 9 آذار/ مارس حطم المستوطنون شواهد قبور في مقبرة باب الرحمة الملاصقة للمسجد الأقصى بعد اقتحامها من قبل 40 مستوطن، وقد حطم المستوطنون شواهد 10 قبور على الأقل وقاموا بتخريب بعض محتويات المقبرة التي تستخدم في دفن الأموات مثل الاسمنت والتربة.[5]
  • يوم 10 آذار/ مارس أعطب المستوطنون اطارات 10 مركبات في القدس، وهاجم المستوطنون بعض المنازل بإلقاء الحجارة عليها. وشرع المستوطنون بإقامة بؤرة استيطانية في عين الساكوت بالأغوار الشمالية.[6]
  • يوم 13 آذار/ مارس هاجم المستوطنون بلدة قصرة جنوب نابلس، استولوا على مركبة وحطموا كاميرات مراقبة قرب احد المنازل. [7]
  • يوم 15 آذار/ مارس هاجم المستوطنون قرية كفر نعمة غرب رام الله، وأشعلوا النار في مركبة قبل الانسحاب من القرية. وفي قرية قصرة جنوب نابلس قام المستوطنون بتقطيع أشجار زيتون ولوزيات وركة وتين وهدموا غرفة زراعية ودمروا الجداران الاستنادية.[8]
  • يوم 17 آذار/ مارس هاجم المستوطنون عدد من الرعاة واعتدوا عليهم في منطقة المطوي غرب سلفيت، وقام المستوطنون بالاعتداء على الرعاة وسرقوا منهم 40 راسا من الأغنام.[9]
  • يوم 18 آذار/ مارس وضع مستوطنون ملصقات تحريضية على مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح في القدس. وهاجم مستوطنون منزلا ومركبات، يقع المنزل بين قريتي مادما وبورين جنوب نابلس.[10]
  • يوم 22 آذار/ مارس هاجم مستوطنون منازل الأهالي في قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس.[11]
  • يوم 24 آذار/ مارس اقتحم المستوطنون ساحات المسجد الأقصى في أول أيام عيد المساخر، وجرى الاقتحام بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال، مقابل ذلك شددت الشرطة من إجراءاتها لمنع دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى. قام المستوطنون بطعن سائقة حافلة مقدسي يدعى أحمد أبو الهوى بواسطة سكين.[12]
  • يوم 25 آذار/ مارس دعس مستوطن بمركبته طفلا في قرية كيسان شرق بيت لحم. كما اعتدى المستوطنون على اصاحب المحال التجارية في منطقة باب العامود في القدس.[13]
  • يوم 27 آذار/ مارس اعتدى المستوطنون على رعاة الأغنام ورشقوهم بالحجارة في بلدة جبع جنوب جنين. كما اعتدى المستوطنون على طفل، واستولوا على 15 رأس من الأغنام واتلفوا ما يزيد على 50 دونما من المحاصيل الزراعية في مسافر يطا جنوب الخليل.[14]
  • يوم 29 آذار/ مارس احرق المستوطنون بسطات خضار قرب قريتي عين البيضا وبردلة في الاغوار الشمالية[15]

المصادر

[1] وكالة وفا، خبر صحفي.

[2] وكالة وفا، خبر صحفي.

[3] وكالة وفا، خبر صحفي.

[4] وكالة وفا، خبر صحفي.

[5] وكالة وفا، خبر صحفي.

[6] وكالة وفا، خبر صحفي.

[7] وكالة وفا، خبر صحفي.

[8] وكالة وفا، خبر صحفي.

[9] وكالة وفا، خبر صحفي.

[10] وكالة وفا، خبر صحفي.

[11] وكالة وفا، خبر صحفي.

[12] وكالة وفا، خبر صحفي.

[13] وكالة وفا، خبر صحفي.

[14] وكالة وفا، خبر صحفي.

[15] وكالة وفا، خبر صحفي.

اعتداءات المستوطنين خلال شهرين آذار 2024