خلال شهر أيار/ مايو 2024 تعرضت الضفة الغربية لهجمات واعتداءات متعددة من قبل المستوطنين، وكانت أبرز الاعتداءات:
- مهاجمة القرى والبلدات والتجمعات البدوية.
- اشعال الحرائق في المنازل والممتلكات.
- التكسير والضرب والاعتداء على الأهالي والممتلكات.
- إقامة بؤر استيطانية، وأغلاق الشوارع.

- يوم 2 أيار/ مايو هاجم المستوطنون تجمع عرب المليحات شمال غرب مدينة أريحا، وقد أطلق المستوطنون مواشيهم في أراضي الأهالي، واعتدوا على المساكن، وافرغ المستوطنون 7 صهاريج ماء للأهالي التجمع. كما هاجم المستوطنون مركبات الأهالي قرب مستوطنة بيت إيل المقامة على أراضي مدينة البيرة. اقتحم 163 مستوطن المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال. [1]
- يوم 4 أيار/ مايو فتش المستوطنون أربعة مسكان في تجمع عرب المليحات شمال غرب مدينة أريحا. وأعطب المستوطنون مضخات مياه في خربة الدير في الاغوار الشمالية.[2]
- يوم 5 أيار/ مايو اقتحم المستوطنون تل الحمة في الأغوار الشمالية ورفعوا علم الاحتلال على التل، بعد ان أسسوا مصار على التل من الأعلى الى الأسفل، ويتخوف أهالي المنطقة من ان وضع العلم هو مؤشر على إقامة بؤرة استيطانية في المنطقة. كما اعتدى المستوطنون بالضرب المبرح على الفتى آدم الرشق 16 عاما في البلدة القديمة في القدس.[3]
- يوم 6 أيار/ مايو اقتحم المستوطنون باحات المسجد الأقصى وذلك بحماية شرطة الاحتلال، وقد حولت الشرطة الإسرائيلية البلدة القديمة من القدس الى ثكنة عسكرية بالتزامن مع الاحتفالات بأعياد راس السنة العبرية. اقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب نبع العوجا في محافظة أريحا والاغوار ووضعوا فيها أغنام واعلاف قرب نبع العوجا.[4]
- يوم 7 أيار/ مايو استولى المستوطنون على تجمع بير المسكوب البدوي قرب الخان الأحمر شرق مدينة القدس واجبروا أهالي التجمع على مغادرته. استولى المستوطنون على مساكن البدو في منطقة المعرجات الوسطى شمال غرب أريحا واجبر أهالي المسكان على النزوح عن بيوتهم.[5]
- يوم 9 أيار/ مايو قام مستوطنون بحرق أشجار واعشاب في محيط مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح في القدس.[6]
- يوم 12 أيار/ مايو أضرم مستوطنون النار في أحد منازل الأهالي في قرية دوما جنوب نابلس، وخطوا شعارات عنصرية على جداران منزل أخر. داهم المستوطنون تجمع عرب المليحات شمال غرب مدينة أريحا، وفشوا عددا من مساكن أهالي التجمع. [7]
- يوم 13 أيار/ مايو هاجم المستوطنون منزل واحرقوا مركبة في قرية جالود جنوب شرق نابلس. اقتحم المستوطنون قرية المنية جنوب شرق بيت لحم، واستولوا على محاصيل القمح والشعير.[8]
- يوم 14 أيار/ مايو للمرة الثالثة خلال أسبوع يحرق المبنى، القى المستوطنون مواد مشتعلة على مبنى وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الأونروا في حي الشيخ جراح. اتلف المستوطنون محاصيل زراعية في قرية خلة الضبع ببلدة يطا جنوب الخليل. قتل مستوطن ناقة وسرق أربعة عجول من بلدة كفر اللبد شرق طولكرم.[9]
- يوم 16 أيار/ مايو قام مستوطن بدعس أمرأه مقدسية في حي الشيخ جراح بدراجة نارية كان يقودها المستوطن.[10]
- يوم 17 أيار/ مايو احرق مستوطنون شاحنة فلسطينية شرق رام الله، واعتدوا على سائقها مما أدى الى اصابته بجروح متوسطة. اعتدى مستوطنون على فلسطيني وسرقوا اغنامه في مسافر يطا جنوب الخليل.[11]
- يوم 19 أيار/ مايو احرق المستوطنون أراضي زراعية ومشطب سيارات في قرية يتما جنوب نابلس.[12]
- يوم 20 أيار/ مايو هاجم المستوطنون الأهالي في تجمع عرب المليحات شمال غرب أريحا، وقام المستوطنين برعي اغنامهم في محاصيل أهالي التجمع.[13]
- يوم 22 أيار/ مايو هاجم المستوطنون بالرصاص الحي أهالي قرية عصيرة القبلية جنوب نابلس، وأضرموا النيران في أراضي القرية.[14]
- يوم 23 أيار/ مايو احرق المستوطنون 15 دونم من محصول القمح في أراضي قرية سبسطية شمال غرب نابلس. هاجم المستوطنون شاحنة محملة بالطحين قرب بلدة بيتا جنوب نابلس واتلفوا جزء من حمولتها.[15]
- يوم 25 أيار/ مايو هاجم المستوطنون مجموعة من المزارعين في قرية المنية جنوب شرق بيت لحم، وذلك اثناء حصادهم محصول القمح، واستولى المستوطنون على محصول القمح. كما سرق المستوطنون محتويات بركسين لتربية المواشي في برية كيسان شرق بيت لحم.[16]
- يوم 27 أيار/ مايو سرق مستوطنون صهريج ماء لاحد الفلسطينيين في منطقة الفارسية في الاغوار الشمالية. كما اعتدى المستوطنون على أصحاب المحال التجارية في بلدة سبسطية شمال غرب نابلس. [17]
- يوم 28 أيار/ مايو اقتلع المستوطنون المئات من اشتال الزيتون والكرمة واللوزيات من أراضي بلدة الخضر جنوب الضفة الغربية.[18]
- يوم 30 أيار/ مايو أحرق المستوطنون خياما وبركسا للأغنام في بلدة درير دبوان شرق رام الله.[19]
- يوم 31 أيار/ مايو اقتحم المستوطنون قرية ترمسعيا شمال شرق مدينة رام الله، وهاجموا مركبة اثناء مرورها من احد الشوارع في القرية.[20]
المصادر