تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

صاعدت سلطات الاحتلال من سياسات السيطرة والمصادرة للأراضي، ومارست الانتهاكات المرتبطة بالسيطرة على الأرض، ومنها: 

-التهجير

-المصادرة والاستيلاء على الأراضي

-إغلاق الحواجز، ومنع التنقل، وفرض حواجز جديدة.

منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر حتى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، هُجر نحو 16 تجمعاً بدوياً في الضفة الغربية، وهي: خلة الحمرا، وخربة عين الرشاش، ووادي السيق، ومليحات، وجنوب الناصرية، وخربة جبعيت، ومجاور لتقوع، وخربة الطيبة، وعتيرية، ومقتل مسلم، وخربة الرظيم، وخربة زنوته، وعنيزان، والقانوب، وبرية حزما، وخربة انَا. ويبلغ عدد أهالي تلك التجمعات 1009 فلسطينيين هُجروا قسراً من مساكنهم، فضلاً عن تجمعات أُخرى جرى تهجير جزء من سكانها، وهي: خربة سوسيا، وتجمُّع جنوبي عين شبلي، ومنطقة خربة سمرة، ونبع الغزال/الفارسية، وخلة حمد/خربة تل الحي، وبدو جيباس شرق الطيبة. ومجموع المهجرين 89 فلسطينياً يعودون إلى 11 عائلة مهجرة.[1]

  • تشرين الثاني/نوفمبر: أغلقت قوات الاحتلال المدخل الشمالي لمدينة سلفيت بالسواتر الترابية، بعد أن كان قد أُغلق سابقاً بوضع بوابة حديدية.[2]
  • 10 تشرين الثاني/نوفمبرأغلقت جرافات الاحتلال طريق شوفة كفر اللبد الترابي جنوب شرقي طولكرم بالسواتر الترابية، وهو ما أدى إلى عزل القرية عن محيطها الخارجي، والتضييق على حكرة سكان القرية.[3]
  • 12 تشرين الثاني/نوفمبر: أغلقت قوات الاحتلال الشارع الغربي لمدينة طولكرم بالسواتر الترابية.[4]
  • 14 تشرين الثاني/نوفمبرجرفت الجرافات الإسرائيلية عشرات الدونمات في فروش بيت دجن شرقي نابلس، وتقع الأراضي المجرَّفة قرب مستوطنة الحمرا، وقبل سنوات، صدر قرار إسرائيلي بوضع اليد عليها.[5]
  • 22 تشرين الثاني/نوفمبرأغلقت قوات الاحتلال حاجز جبع العسكري متسببة بأزمة خانقة؛ إذ إن "البوابة التي وضعتها مؤخراً عند الحاجز، ومنعت الدخول أو الخروج عبره، [أدت] إلى أزمة مرورية خانقة، حيث اضطر المواطنون إلى سلوك طرق وعرة، للوصول إلى أماكن عملهم. يُذكر أن هذا الحاجز يستخدمه المقدسيون للخروج من أحياء كفر عقب وقلنديا وسميراميس والمطار، وغيرها بعد إغلاق قوات الاحتلال حاجز قلنديا بشكل متكرر، حيث يعتبر أحد المداخل الرئيسة لمحافظتي رام الله والقدس."[6]
  • 25 تشرين الثاني/نوفمبرجرف الاحتلال أكثر من 100 دونم، واقتلع نحو 150 شجرة زيتون في قرى إماتين وفرعتا وجيت شرقي قلقيلية.[7]
  • 28 تشرين الثاني/نوفمبراستولت القوات على 1500 دونم من أراضي قرى حوسان، ووادي فوكين، والجبعة في محافظة بيت لحم لأغراض استعمارية.[8]


المصادر


[1] مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة- بيتسيلم، تقرير.

[2] وكالة وفا، خبر صحفي.

[3] وكالة وفا، خبر صحفي.

[4] وكالة وفا، خبر صحفي.

[5] وكالة وفا، خبر صحفي.

[6] وكالة وفا، خبر صحفي.

[7] وكالة وفا، خبر صحفي.

[8] وكالة وفا، خبر صحفي.