مارست سلطات الاحتلال اجراءات متعددة من اجل الاستيطان والسيطرة على الاراض، وم نأبرز تلك الممارسات خلال شهر آذار/ مارس:
-تجريف الأراضي واقتلاع الأشجار.
-وضع اليد على الأراضي.
-فرض ضريبة المسقوفات "الأرنونا" على منشأت في الضفة الغربية.
- يوم 1 آذار/ مارس اقام المستوطنون بؤرة استيطانية مكونة من 6 بيوت حديدية (كرفانات) على ارضي قرية اللبنة الشرقية جنوب نابلس، وهو ذات المكان الذي أقيمت فيه البؤرة الاستيطانية المماثلة العام الماضي قبل إزالتها.[1]
- يوم 5 آذار/ مارس جرفت قوات الاحتلال 40 دونم من أرضي قرية واد فوكين غرب بيت لحم، واقتلع الاحتلال ما يقارب 400 شجرة زيتون.[2]
- يوم 6 آذار/ مارس صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات "معالي ادوميم"، "أفرات"، و"كيدار" في الضفة الغربية.[3]
- يوم 7 آذار/ مارس الاحتلال يخطر بوضع اليد على 29 دونما من أراضي بلدتي سنجل وترمسعيا شمال رام الله، وذلك بحجج أمنية. وفي الخليل وضعت قوات الاحتلال مكعبات اسمنتية إضافية في الطريق المؤدية الى الحرم الابراهيمي في الخليل من الجهة الشمالية الغربية.[4]
- يوم 11 آذار/ مارس جرفت سلطات الاحتلال 4 دونمات من أراضي قرية حوسان غرب بيت لحم، واقتلعت 51 شجرة زيتون و15 شجرة كرمة؛ وذلك بهدف توسيه الشارع الاستيطاني رقم 60.[5]
- يوم 14 آذار/ مارس هدمت قوات الاحتلال 7 بركسات للمواشي ومنشآت زراعية في قرية برطعة شمال غرب جنين.[6]
- يوم 18 آذار/ مارس جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي 15 دونما واقتلعت 150 شجرة زيتون معمرة، قرب المدخل الغربي لقرية حوسان غرب بيت لحم.[7]
- يوم 21 آذار/ مارس أخطرت بلدية الاحتلال مدرسة في منطقة كريمزان في بيت جالا بتخمينها عقاريا حتى تقوم بدفع ضريبة "الارنونا" (ضريبة المسقوفات الاسرائيلية) مع أن المدرسة تتبع إدارية لمديرية التربية والتعليم في بيت لحم.[8]
- يوم 22 آذار/ مارس استولت حكومة الاحتلال على 8000 دونم من أراضي الاغوار.[9]
- يوم 27 آذار/ مارس أخطرت سلطات الاحتلال بلدية عقربا بقرار الاستيلاء على 8159 دونما من أراضي البلدة الواقعة في الغور.[10]
المصادر