استشهد الشاب محمد عبد الكريم خالد براهمة، 25 عامًا، جراء عملية اغتيال نفذتها قوة خاصة إسرائيلية في مدينة قلقيلية. وحاصرت قوات الاحتلال المنطقة ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إلى المكان، واحتجزت جثة الشهيد.

هدمت قوات الاحتلال قرب محطة وقود الخواجا في قرية حجة، منشأة زراعية (مزرعة أبقار) تعود ملكيتها لنائل مفيد حسين مصالحة، بحجة عدم الترخيص.

دخلت مجموعة من المستوطنين إلى أراضي زراعية تابعة لقرية كفر قدوم، وأضرمت النار في غرفة زراعية تعود ملكيتها لعقبة عبيد، وخربت جرار زراعي وأتلفت مزروعات تعود ملكيتها لموسى عبيد، كما قطعت أغصان عدد من أشجار الزيتن تعود ملكيتها لأحمد العبد جابر، وخربت جرافة (باجر) جنزير.

جرفت قوات الاحتلال في قرية الفندق، أرضاً زراعية تبلغ مساحتها نحو 400 متر مربع بعد أن دمرت الجدار الإستنادي المحيط بها وتعود ملكيتها لعائلة: القاسم.

اقتحمت مجموعة من المستوطنين قريتي جينصافوط والفندق، وهاجمت منازل الأهالي، وأضرمت النار في مركبات وجرافة وأجزاء من منازل ومشتلاً ومنجرة على الشارع الرئيس قلقيلية - نابلس، كما اعتدت بالضرب المبرح على عدد من الأهالي أثناء محاولتهم التصدي للإعتداء، مما أدى إلى إصابة 12 شخص برضوض.

فجرت قوات الاحتلال في مدينة قلقيلية، منزل مكون من 3 طوابق تعود ملكيته لعائلة الشهيد: جمال أبو هنية.

هدمت قوات الإحتلال في بلدة عزون، منزلاً (قيد الإنشاء) تعود ملكيته لعبد الهادي عثمان بدران، وذلك بحجة عدم الترخيص.

جرفت قوات الاحتلال قرب الجدار بمحاذاة بلدة جيوس، مساحة من الأراضي الزراعية تقدر بنحو 60 دونماً، واقتلعت نحو300 شجرة زيتون تعود ملكيتها لغسان عبد الله أبو خضر.

أصدرت قوات الاحتلال أمراً عسكرياً، يقضي بمصادرة 47 دونماً من أراضي الأهالي الواقعة بين مدينة قلقيلية وبلدة حبلة، لصالح توسيع الشارع الإستيطاني الذي يخدم مستعمرة "ألفي منشة".

هاجمت مجموعة من المستوطنين في الجهة الجنوبية من قرية برقة، عدداً  المزارعين في محاولة لإجبارهم على مغادرة تلك المنطقة، كما هاجمت منزلاً تعود ملكيته لمحمد عبد العزيز ساري نوابيت، وأطلقت النار عشوائياً باتجاه المواطنين.