حرقت قوات الاحتلال السوق المركزي لمحافظة رام الله والبيرة، ومجمع البيرة التجاري بعد تعمدها إطلاق قنابل نحو مواد سريعة الاشتعال داخل السوق والمجمع، ما أدى لإندلاع حريق امتد لساعات قبيل السيطرة عليه.

اقتحمت قوات الاحتلال فجر يوم 30آيار/مايو 2024، مدينة رام الله وداهمت محال وشركات للصرافة وصادرت ملايين الشواكل من داخلها.

أضرم مستوطنون النار في مدرسة زنوتا الأساسية المختلطة جنوبي الخليل، وطالت النيران 3 صفوف، وبسبب اعتداءاتهم المتزايدة في تلك الآونة، هاجرت 36 عائلة فلسطينية من القرية.

هاجمت مجموعة من المستوطنين المسلحين منزلاً في شعبة البطم في مسافر يطا، وأجبروا عائلته على مغادرة المنزل ودمروا محتوياته، وذلك بهدف تهجيرهم من أراضيهم وبيوتهم في تلك المنطقة.

اقتحم الجيش حي الحاووز في مدينة الخليل، وداهم مقر الجمعية الإسلامية الخيرية لرعاية الأيتام، واستولى على ملفات الجمعية وحواسيبها وأملاكها، وأغلق أبوابها باللحام الكهربائي. 

جرف المستوطنون وهدموا غرفتين سكنيتين وحظيرتين للمواشي وبئر ماء في مسافر يطا، جنوبي الخليل، وحطموا خلايا شمسية، واقتلعوا أشجاراً، وهدموا جدراناً استنادية، ودمروا كهفاً، وجرفوا شبكة المياه. 

هدم المستوطنون أجزاء من غرفة زراعية في قرة ظهر العبد، ويقوم المستوطنون في تلك المنطقة بالاعتداء على المزارعين ومزارعهم من اجل التسوع الاستعماري في المنطقة.

قام المستوطنون من مستوطنة حومش وبحامية جيش الاحتلال باحراق مساحات من أراضي قرية الفندقومية، وقام الجيش باطلاق قنابل الغاز على الأهالي.

قام مستوطنون من مستوطنة حومش بقطع عشرات أشجار الزيتون في المنطقة الجنوبية من قرة جبع جنوب جنين.

اغتالت قوات الاحتلال خمسة شباب قرب مسجد التوحيد في مدينة طوباس وهم محمد سعيد صوافطة، ومجد برهان صوافطة، وقيس صائب صوافطة، وياسين أحمد صوافطة، وطلبة محمود بشارات.