أجبرت سلطات الاحتلال مسنة مقدسية من بلدة سلوان على هدم منزلها ذاتياً بحجة البناء من دون ترخيص، واضطرت المواطنة لطيفة الوحيدي إلى هدم منزلها ذاتياً، تجنباً لدفع تكاليف الهدم في حال هدمته طواقم بلدية الاحتلال.

اقتحمت قوات الاحتلال حي وادي الجوز في مدينة القدس، وهدمت منزل حمدان صيام، ومنعت الصحافيين المتواجدين في الموقع من تغطية الحدث. 

شرع المستوطنون في شق شارع استيطاني في أراضي قرية حوسان غربي بيت لحم. وفي بلدة الخضر جنوبي بيت لحم جرف المستوطنون أراضيَ ووضعوا بيوتاً متنقلة في المنطقة. 

قام السمتوطنون بإحراق 7 دونمات من الأراضي المزروعة بالزيتون واللوزيات في قرية حوسان غربي بيت لحم. 

قامت شركة ميكروت الإسرائيلية بتخفيض كميات المياه المخصصة لمحافظتَي الخليل وبيت لحم، ووصلت نسبة التخفيض هذه من مصدر مياه دير شعر الرئيسي المغذي لهاتين المحافظتين إلى 35%. 

هدمت قوات الاحتلال منزلين في قرية الولجة، وتتعرض القرية لهجة اسرائيلية تتمثل في هدم المنازل ومصادرة الأراضي ومنع الأهالي من البناء وشق الطرق ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم. 

استولت سلطات الاحتلال على 170 دونماً من أراضي أهالي عرب التعامرة شرقي بيت لحم، وذلك بحجة أنها أراضي دولة، والهدف من الاستيلاء عليها هو توسيع مستوطنة.

هدم المستوطنون سلاسل حجرية، ودمروا أشجار كرمة في منطقة خلة النحلة جنوبي بيت لحم. 

جرفت قوات الاحتلال ودمرت تسوية منزل وبيت متنقل في قرية الولجة شمال غرب بيت لحم، وشهدت القرية تصاعد في علمات الهدم.

أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة غرب قرية بتير، غرب بيت لحم، وهي تبعد 500 متر فقط عن منازل القرية، وتهدف البؤرة إلى عزل المدينة عن قرى المحافظة المُحيطة بها.