تصاعدت الاعتداءات الإسرائيلية الهادفة للسطيرة على الأرض خلال شهر حزيران/ يونيو، وأبرزها:

-السيطرة على الينابيع ومصادر المياه.

-إعلان مساحات واسعة كأراضي دولة.

-هدم المنازل وتقييد عمليات البناء.

تصاعدت السيطرة الاسرائيلية على الأراضي الفلسطيينة خلال أيار/ مايو، ومن أبزز مظاهر السيطرة:

-تزويد البؤر الاستيطانية بخدمات الكهرباء والماء والأنترنت.

-الدعم المالي للبؤر الاستيطانية الزراعية الاسرائيلية في الضفة الغربية.

-السيطرة على مساحات واسعة من خلال الاستيطان الرعوي.

مارست سلطات الاحتلال اجراءات متعددة من اجل الاستيطان والسيطرة على الاراض، وم نأبرز تلك الممارسات خلال شهر آذار/ مارس:

-تجريف الأراضي واقتلاع الأشجار.

-وضع اليد على الأراضي.

-فرض ضريبة المسقوفات "الأرنونا" على منشأت في الضفة الغربية.

تنوعت أساليب السيطرة والهيمنة على الأرض خلال شهر شباط/ فبراير ومن تلك الأساليب:

-إقامة الاف الوحدات السكينة في الضفة الغربية.

-نصب الابراج ووضع الكرفانات (البيوت المتنقلة) لأغراض عسكرية.

-مصادرة الأراضي وشق الطرق الاستيطانية.

صاعدت سلطات الاختلال من طرق وأساليب السيطرة على الارض وسكانها، ومن تلك المظاهر خلال شهر كانون الثاني/ يناير:

-تهجير واقتلاع التجمعات الفلسطينية في مناطق الاغوار ومسافر يطا.

-تجريف الأراضي واقتلاع الأشجار.

-إقامة البؤر الاستيطانية.

صاعدت سلطات الاحتلال من عنفها البنيوي اتجاه الارض وسكانها، ويمكن إجمال أبرز مظاهر السيطرة على الأرض خلال شهر كانون اأول ديسمبلر 2023:

-الاستيلاء على الأراضي.

-هدم المنازل.

-إغلاق مداخل ومخارج القرى والبلدات.

-أوامر مصادرة وإخلاء للمنازل والأراضي.

صاعدت سلطات الاحتلال من سياسات السيطرة والمصادرة للأراضي، ومارست الانتهاكات المرتبطة بالسيطرة على الأرض، ومنها: 

-التهجير